مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل منتدى ملتقى ابناء الدويم معنا. إن لم يكن لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى الدويم
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل منتدى ملتقى ابناء الدويم معنا. إن لم يكن لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى الدويم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى اجتماعي ثقافي
الدخول
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى الدويم يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول بالضغط هنا . لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
موضوع: لا للطائفية فهي سم يقتل الجميع حتى صانعه الثلاثاء أبريل 28, 2015 4:11 am
تعتبر النزاعات المبنية على اختلافات في العقائد والأسس الدينية – العرقية – القبلية أو الحساسيات العصبية هي السبب الجوهري والرئيسي لما يعرف باسم الصراعات الطائفية. ولقد اتفق خبراء العلوم السياسية بشكل عام أن الصراعات الطائفية بدورها هي المؤدي الرئيسي لنشأة ما يعرف باسم الجماعات المتطرفة ويرجع السبب الأساسي في ذلك ارتباطاً بأن تلك الجماعات تواجه نوعاً مركزاً من التهميش والحرمان وعدم الشمولية ضمن مكونات مجتمع الدولة. الصراعات والطائفية بمختلف مسبباتها موجودة في جميع انحاء العالم ولكن اليوم ساقوم بالتركيز على منطقة الشرق الأوسط فمن الواضح جلياً بأن حلقة الصراع الطائفي بالشرق الاوسط تتمدد وتتسع يوماً بعد يوم. فمثلاً في سوريا: يرى البعض ان حرب الأسد ضد شعبه وتعمده لانتشار التوترات الطائفية قد ساعدت على ظهور داعش. فان الأزمة السورية لن تنتهي الا عندما يكون هناك انتقال سياسي شامل وحكومة تخدم السوريين من جميع الأعراق والأديان. وفي العراق، فشل الحكومة السابقة في الحكم بطريقة شاملة واستغلال قوات الأمن لأغراض سياسية قد عزز من الاستقطاب الطائفي. ولقد اكد رئيس الولايات المتحدة بكلمته الملقاة أثناء اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة بخريف 2014 على ضرورة التصدي الى نزاعات الصراع الطائفي بقوله " يجب على الدول العمل على كسر النزاعات – خاصة نزاعات الصراع الطائفي – لأنها أصبحت تعمل كمغناطيس لجزب التطرف العنيف." أرجو المشاركة معنا، ما هي الجهود التي ينبغي اتخاذها من قبل القوى الكبرى في المنطقة لرفع مستوى الوعي وزيادة المعرفة حول المساواة والإنصاف والتنوع لتجنب الطائفية؟
The phrase “sectarian conflict” usually refers to violent conflict along religious or political lines. Political scientists believe that sectarian conflict is the root cause of extremist groups because those groups usually arise from a lack of inclusiveness and dialogue with all groups of people in a region. Sectarianism can be found almost everywhere in the world, but I want today to focus on the Middle East region. It’s no secret that sectarian conflict is clearly spreading in the Middle East In Syria, Assad’s war against his people and deliberate stoking of sectarian tensions helped to fuel the rise of Daesh. The Syrian civil war will only end when there is an inclusive political transition and a government that serves Syrians of all ethnicities and religions. In Iraq, with the failure of the previous government to govern in an inclusive manner and utilization of Iraqi Security Forces for political ends has reinforced sectarian polarization “Nations need to break the cycles of conflict – especially sectarian conflict – they have become magnets for violent extremism,” said President Obama at the United Nations last fall What efforts should be taken by the major powers in the region to raise awareness and increase knowledge about equality, fairness and diversity to avoid sectarianism ?