مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل منتدى ملتقى ابناء الدويم معنا. إن لم يكن لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى الدويم
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل منتدى ملتقى ابناء الدويم معنا. إن لم يكن لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى الدويم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى اجتماعي ثقافي
الدخول
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى الدويم يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول بالضغط هنا . لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
عن جُبَير بن مُطْعِم رضيَّ اللهُ عنه قال : سمعتُ رسولَ الله صلى اللهُ عليهِ وسلَّم يقول (( إنَّ لي أسماءَ ، أنا محمدٌ ، وأنا أحمدٌ ، وأنا الماحي الذي يمحو اللهُ بي الكفرَ ، وأنا الحاشرُ الذي يُحشَرُ الناسُ على قَدَمي ، وأنا العاقب )).
عن أنسِ بن مالكٍ رضيَّ اللهُ عنه يَصف النبيَّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّم قال : كان رَبعةً [ مربوعاً ] منَ القومِ ، ليسَ بالطويلِ ولا بالقَصِير ، أزهرَ اللَّون [ أبيض مشرب بحمرة ] ، ليس بأَبيضَ أمْهَق [ الشديد البياض ] ولا آدَمَ [ أسمر ] ، ليس بجَعدْ قطِط و لا سَبط رَجِل [ الجعودة في الشَعر أن لا يتكسر ولا يسترسل والسبوطة ضده ، فكأنه أراد أنه وسطٌ بينهما ] . أٌنزِلَ عليهِ وهوَ ابنُ أربَعينَ ، فلَبِثَ بمكةَ عشرَ سنينَ يُنزَلُ عليه [ ثلاث عشرة سنة منها عشر سنين يدعوا إلى الإسلام جهراً ] ، وبالمدينةِ عشرَ سنين ، وقُبِضَ وليس في رأسهِ ولحيتهِ عشرونَ شعرةً بيضاء .
عن البراء بن عازبٍ رضيَّ اللهُ عنهما قال : كان رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّم أحسنَ الناس وجهاً ، وأحسنَه خَلقاً ، ليس بالطويلِ البائنِ و لا بالقصير .
وقال رضيَّ اللهُ عنه : كان النبيُّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّم مَربوعاً بَعيدَ ما بين المنكِبَين ، لهُ شَعَرٌ يَبلُغُ شَحمةَ أُذُنيه ، رأيتُهُ في حُلَّةٍ حمراءَ لم أرَ شيئاً قطُّ أحسَنَ منه .
وسُئلَ البَراءُ رضيَّ اللهُ عنه : أ كان وجهُ النبيِّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّم مثلَ السَّيفِ ؟ قال : لا ، بل مثلَ القمر .
عن أبي جُحَيفةَ رضيَّ اللهُ عنه قال : خرَجَ رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّم بالهاجِرةِ إلى البَطحاءِ فتوَضأَ ثمَّ صلَّى الظُّهرَ رَكعتينِ والعصرَ رَكعتَين وبينَ يديهِ عَنَزةٌ [ رمح صغير مثبت في الأرض كسُترة ]. كان يَمُرُّ من وَرائها المرأةُ . وقام الناسُ فجعلوا يأخذونَ يدَيه فيمسحونَ بهما وُجوهَهم ، قال : فأخذتُ بيدِهِ فوضَعتُها على وَجهي ، فإذا هي أبرَدُ من الثَّلج وأطيبُ رائحةً من المسك .
عن أنسٍ رضيَّ اللهُ عنه قال : ما مَسِسْتُ حريراً ألينَ من كفِّ النبيِّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّم ، ولا شَمِمْتُ ريحاً قطُّ – أو عَرْفاً [ العرف : الريح الطيب ] قطُّ – أطيبَ من ريحِ – أو عَرفِ - النبيِّ صلى اللهُ عليهِ وسلَّم .
عن كعبِ بن مالكٍ رضيَّ اللهُ عنه قال : كان رسولُ اللهِ صلى اللهُ عليهِ وسلَّم إِذا سُرَّ استنارَ وجهُهُ حتى كأنه قطعةُ قمر ، وكنّا نعرِفُ ذلك منه.