مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل منتدى ملتقى ابناء الدويم معنا. إن لم يكن لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى الدويم
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل منتدى ملتقى ابناء الدويم معنا. إن لم يكن لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى الدويم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى اجتماعي ثقافي
الدخول
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى الدويم يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول بالضغط هنا . لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
موضوع: تخيل /تخيلي معاي وعيش القصة كاملة الثلاثاء أكتوبر 13, 2009 9:50 pm
القصة الأولى:-
جعلته يتوسد ذراعها ....كان ضوء القمر يغسل وجهيهما.. سافرت مع النجوم البعيدة.. همست له ... كل يوم يزداد حبي لك....تري... هل تحبني مثل ما أحبك؟؟؟ و هل أنت سعيد في زواجك مثلي ؟؟؟؟ رد عليها:- ده ما وكتهزار...عندي شغل كتيير بكرة....
القصة الثانية:-
أدار ظهره لها...كعادته حين يرتوي منها....إلتصقت بظهره و همست في أذنه....(( ربنا يخليك ليا ))...تمتم بكلمات غير مفهومة...همست مرة أخرى....(( عندي مزاج ونسة معاك ))...إلتفت بشدة و هو يقول (( إنتي دايماً توقيتك غلط....هسعده وكت ونسة؟؟؟؟)).... إغرورقت عيناها بالدموع من (( القهمة )) فما كان منه إلا أن صرخ و هو يجر عليه لحافه (( خلاص ح نبتدي الدراما....ما قلت ليكي إنك زولة نكدية ))...!!!
القصة الثالثة:-
قصٌت شعرها الفاحم الطويل...أرادت أن تفاجئه بالنيو-لوك.... تأنقت....تعطرت....إنتظرت عودته.... تناول غداءه صامتاً و إستعد لقيلولته.....لم تجد بداً من سؤاله....(( ما ملاحظ حاجة جديدة فيني ))؟؟؟؟ تأملها لعدة ثواني ثم رد بإستخفاف : (( حركات المُراهِقات دي شنو؟؟ ركٌبتي عدسات؟؟؟؟!!!!))!!!
قصة رابعة:-
طال غيابه...هذه المرة طالت ماموريته خارج البلاد كغير العادة اتصل هاتفيا خلي محمد ود سميرة اختي يجيني في المطار بكرة الساعة 6 مساء )حاضر حبيبي
قضت تلك الليلة لم تذق جفونها النوم ..تخيلت كيف احتضنته وهو خارج من( صالة القدوم) في المطار .. غير آبهة بنظرات الناس وصلت البيت .. ساعدته في تغيير ملابس السفر و و و
المهم منذ الصباح الباكر بعد ان وصلت العيال للمدارس بدأت في تجهيز البيت وترتيبه كالعادة ذهبت الكوفير ولبست اجمل الثياب واستقلت التاكسي نحو المطار ها هو قادم نحوها...
ضايقتها ضربات قلبها حتى اعطت ثغرها فتحة تستطيع استنشاق قليل من الهواء لتريحها .. ما ان احتضنته الا وقال ( مية مرة ما قلت ليك ما تطلعي براك؟؟)
القصة الخامسة:-
على أنغام أغنية محمد عبده (( إختلفنا مين يحب الثاني أكثر....و إتفقنا...إنتي أكثر و أنا أكثر )) كان يراقصها و يهمس في أذنها (( إنتي أمي و إنتي أختي و إنتي بتي ...إنتي حبيبتي و حتة منى ))...خارت قواها من النشوة...أسندت رأسها على صدره و هي تردد (( و إنت سندي...و إنت سبعي و إنت ضبعي...أنت بابا و إنت ماما و إنت أنور وجدي ))!!!!
أفاقت من غفوتها ضاحكة...و هي تردد (( خير...اللهم أجعله خير))...!!! القصة السادسة:-
عاد من الخارج و هو يهذي من الحمى...إنفلونزا حادة...صرخ متألماً (( دثروني...زملوني ))...ركضت هي للتخفيف عنه..تحول المنزل إلى غرفة طواريء...هدوء...ممنوع الإزعاج...ممنوع إصطحاب الأطفال......ليمون دافيء...كركديه..عصاير...فطاير...مكمدات...مساج...تد ليك...حنان و تحنان...تماثل للشفاء...عاد من عمله يومها ليجدها تهذي من الحمى...لا بد إنها العدوى...تمتم قائلاً ( (قومي خلي الجرسة و دلع النسوان ده...أمسكي عيالك عليك..تعبان دايرأنوم ))...
القصة السابعة:-
قالت له :" سيقام معرضا للكاتب في الخرطوم الاسبوع القادم .. ما رأيك ان نكتب اسماء بعض الكتب التي لا نقتنيها الان ..."" رد عليها وهو يقرأ الجريدة اليومية .." اكتبي معاك عليك الله أسبيرات العربية.....!"
القصة الثامنة:-
في يوم عيد زواجهم لبست ابهي حللها و تعطرت وتأنقت..فتحت له قبل ان يفتح الباب..وقفت امامه قال لها: زحييا ولية خلينا النخش..دخل تبتعته الى الغرفة التفت اليها نصف التفاتة..قال لها : جني وجن زول يبارنيانت مالك الليلة.. قالت له: ما مذكر الليلة شنو؟ قاليها : لا في شنو؟!! بخيبة امل قالت له: اليوم عيد زواجنا ..! سالها: العيال وينهم؟ قالت ليه مع ناس امي. عشان قلت نطلع اليوم نتغدى برة.. قاليها: انا تعبان ما بقدر امرقوما كان تودي العيال ناس امك.. سكتت رن جرس الهاتف رفعت السماعة وجدت صديقه الذي لا تحبه في التلفون.. سمعته يقول له : اليوم الولية قالت نحتفل بعيد زواجنا ضحك شديد وتعليق بصوت منخفض مش بالله؟ اوكي اديني نص ساعة بكون معاك. التفت اليها وقال ساخرج وفي الرجعة بجيب العيال.. تسسسسسسسسسسسسسس نفس البالونة
القصة التاسعة:-
قامت بعمل شاي المغرب احضرته له امامه..قال يريد سكر زيادة. ذهبت الى المطبخ بصعوبة وهى تتوقع ان يبدأ طلقها في اي وقت فقد رأت اشارة للمخاض . وبطنها تخزها قليلا. رفعت يدها نزل الماء صرخت له. اتاها متثاقلا..اتصل بأمها ثم اخذها الى المستشفي متزمرا.. حامل 9 شهور ما لقيتي تلدي الا يوم لعبة الهلال والمريخ..اصلك ذي الديك الما بيعرف الوكت..