مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل منتدى ملتقى ابناء الدويم معنا. إن لم يكن لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى الدويم
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك
و تدخل منتدى ملتقى ابناء الدويم معنا. إن لم يكن لديك حساب
بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
منتدى الدويم
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
منتدى اجتماعي ثقافي
الدخول
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم إذا كانت هذه زيارتك الأولى لمنتدى الدويم يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا ، أما إذا كنت أحد أعضاءنا الكرام فتفضل بتسجيل الدخول بالضغط هنا . لو رغبت بقراءة المواضيع و لإطلاع فقط فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
عشر سنوات و هو يصرخ باكيا ....كان حزينا جدا و مذعورا إن هي رحلت إلى بلاد أخرى
تودد إليها تجاهلت .. دعاها رفضت ... توسل إليها تدللت......
في يوم ما عادت اٍلى نفس المكان لعلها ترى وجهه الغائب من زمن بعيد
مر خياله و قد قارب الخمسين و سعادة خفية تتبع ضحكات أطفاله الخمسة .
راقصها أول مرة في أحلامه ....
أهداها طوق ياسمين ....صار يفعل كل أسبوع و كلما رآها بعذوبة الحلم...
أحبها جدا ففكر في الارتباط بها مع دخول الصيف القادم ....سافر يجمع مهر الحبيبة الراقصة مثل فراشة ربيع دائم ...
عاد الصيف القادم ...و الفرحة في عينيه ...نسي أن الفراشة لا يمكن أن تعيش بلا نور قد تلتف حول عمود آخر و تحترق ... الموضوع الأصلي : بقايا فراشه المصدر : منتدى الدويم